1- فتحي علي عبد السلام باشاغا من مواليد في 20 أغسطس من عام 1962 بمدينة مصراتة

2- درس بالكلية الجوية بمدينة مصراتة وتخرج منها، وعين بسلاح الجو الليبي بالكلية الجوية،

3- عين مدرب طيار بعد التخرج مباشرة سنة 1984 م ، وعمل بها إلى سنة 1993

4- قدم استقالته واتجه إلى أعمال التجارة، حيث أسس أيضا شركات تجارية منها:شركة العالمية للتجارة وشركة زاد الركب بالأمارات

5- في بداية أحداث ثورة 17 فبراير 2011 انضم للميلشيات في مدينة مصراتة، وبحكم خبرته وعمله السابق كطيار، انضم إلى اللجنة العسكرية التي تأسست في الأيام الأولى مع نخبة من القيادات العسكرية في المدينة.

6- تولى مكتب المعلومات وتقديم الإحداثيات الى حلف الناتو والتنسيق في المجلس العسكري لمدينة مصراتة.

7- بعد الإطاحة بالنظام رجع لمزاولة عمله المعتاد في التجارة ، تزامنا مع انضمامه كعضو الى مجلس الشورى لمدينة مصراتة ، وكعضو باللجنة الاستشارية في هيئة المصالحة الوطنية.

8- هو آمر وممول كتيبة المرسي الإرهابية التي شاركت في تهجير سكان تاورغاء في 2011 وفي الهجوم على بني وليد في 2012 وفي عملية فجر ليبيا في 2014 وفي عمليات القوة الثالثة بالجنوب

9- تم انتخابه نائبا في البرلمان في 2014 وانضم الى قائمة مقاطعي الجلسات بقرار الإخوان والمقاتلة ، ورُشِّح في 2015 لرئاسة مجلس الدفاع والأمن القومي بحكومة الوفاق واعتذر عن قَبول المنصب ،وفي 2016، شارك في لجنة الحوار السياسي عن مجلس النواب. وفي أكتوبر 2018، قررت حكومة الوفاق تكليفه بمهام وزير الداخلية.

10- في أكتوبر 2018 عينه فائز السراج وزيرا للداخلية من أجل ضمان ولاء ميلشيات مصراتة ،ثم دخل معه في مواجهات علنية ، وجد باشاغا خلال الدعم من قبل الميلشيات وجماعة الإخوان والنظام التركي ، وفي 28 أغسطس 2020، تم إيقاف باشاغا عن العمل كوزير للداخلية وسط احتجاجات في طرابلس، ثم تمت إعادته بعد تحقيق إداري على صلة بإطلاق النار على تظاهرات شهدتها العاصمة طرابلس قبل نحو أسبوعين.