اعتبر عماد الحمامي الوزير الأسبق والقيادي السابق في حركة النهضة أن الاسلام السياسي انتهى ولا مستقبل له في تونس، مشددا على ضرورة النأي بالدستور القادم عن الإيديولوجيات.
وقال الحمامي في تصريح لإذاعة موزاييك أفم، في هذا الإطار ''الإسلام ليس في خطر، وسيكون مهما أن يبتعد الدستور القادم عن الإيديولوجيا وأن يتم التركيز على القضايا الاقتصادية والاجتماعية".
مضيفا "كفانا صراعات وصدامات ومن له حلول فليقدمها من أجل مصلحة تونس ''.