أفرج  القضاء الجزائري اليوم الأحد عن البرلماني السابق، نور الدين آيت حمودة، بعد نحو شهرين من سجنه على خلفية إساءته لرموز الدولة.
وأيدت غرفة الاتهام بمجلس قضاء الجزائر طلب هيئة دفاع آيت حمودة، التي استأنفت قرار سجن موكلها.
وكان قاضي التحقيق أمر بإيداع آيت حمودة الحبس المؤقت في 27 يونيو(حزيران) الماضي، بعدما وجه له تهما تتعلق ببث خطاب الكراهية والتمييز عبر وسائل تكنولوجيا الإعلام والاتصال، على خلفية إدلائه بتصريحات وصفت بـ"المسيئة" بحق رجال ورموز الدولة الجزائرية خلال استضافته في قناة تلفزيونية خاصة.