أكد الوزير الأول الجزائري السيد عبد العزيز جراد اليوم  خلال زيارته  لولاية سطيف و بعدها ولاية قسنطينة  ان الدولة الجزائرية اتخذت إجراءات بشأن تقليص تدابير الحجر الصحي لمساعدة التجار و المواطنين على حد سواء و تخفيف آثاره عليهما من الناحيتين المادية و النفسية و لكن بشروط يجب التقيد و الالتزام بها من أجل منع تفشي الجائحة 

لكن "عدم احترام المواطن للتسهيلات الممنوحة في هذا الإطار سيؤدي الى تطبيق المخطط 'ب' و هو التراجع عن بعض القرارات المتخذة من طرف الحكومة و الرامية إلى تسهيل معيشة المواطن خلال هذه الفترة."

حيث أرجع الوزير الأول عبد العزيز جراد أهم الأسباب التي أدت إلى زيادة الإصابات بالفيروس خلال الفترة الأخيرة هو عدم الالتزام باحترام هذه الشروط.