وضعت الهيئة الجزائرية لحماية وترقية الطفولة، رقمها الأخضر المجاني 1111 تحت تصرف مواطنِي المناطق المتضرّرة من الحرائق، وذلك لتقديم المتابعة والمرافقة النفسية للأطفال وأُسرهم من طرف أخصائيين نفسانيين من الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة، حسب ما أفاد به أمس الأحد بيان لذات الهيئة.

ويهدف هذا الإجراء للتخفيف من آثار الصدمة النفسية التي تركتها الحرائق الأخيرة لدى العائلات والتي مست عددا من الولايات الجزائرية، مخلفة ضحايا وجرحى يضيف المصدر نفسه.