طرح أستاذ العلوم السياسية بجامعة بنغازي البروفيسور ميلاد الحراثي تساؤلات حول عدد من الملفات الشائكة في ليبيا ومدى قدرة المتصارعين في ليبيا على حلها.
وقال الحراثي في ورقة تحليلية بعنوان" "قضايا البراميل الساخنة في ليبيا للعقود القادمة 2020/2030؟" قال فيها "الدستور/ الانفصال/ توحيد المؤسسات السيادية/ الثروة وتوزيعها/ تركيا وقطر/ مصير ومستقبل الجغبوب/ الحدود الليبية ـ الجزائرية/ الحوض النفطي الليبي ـ الجزائري/ قطاع اوزو/ الجرف القاريي الليبي ـ التونسي/ الجرف القاري الليبي ـ المالطي/ الهجرة الافريقية الي ليبيا/ توحيد المؤسسة العسكرية/ المرتزقه/ السيولة/ كارثة كورونا/ من يحكم من ؟/ الاتفاقية التركية ـ الرئاسية/ الارصدة الليبية/ المليشيات والسلاح/ مصرف ليبيا المركزي/ حقل البوري لمن؟/ خط النار النيجري ـ الليبي/ العائلات المهجرة/ اعادة الاعمار/ تكاليف الحملة العسكرية لسنة ٢٠١١/ مستقبل أولياء الدم/ التطاحن المناطيقي والقبلي/ مستقبل المنطقة الدولية العازلة بين ليبيا ومصر لمن؟/ ذوي الجنسيات المزدوجة/ مستقبل قيمة الدينار الليبي/ مستقبل التنظيمات السياسية الغير مرخصة/ اكراهات الوطن / الاستعانة بالخارج/ ضياع الهوية والانتماء والولاء/ كارثة الجريمة المنظمة/ الحوض المائي الليبي ـ التونسي ـ الجزائري/ مستقبل الاستثمارات الليبية الخارجية/ القضاء والنيابة / السؤال من من الذين يتطاحنوا على السلطة في ليبيا قادر على حمل هذه الأجندات الوطنية إلى بر الأمان؟".