أكد أمين اللجنة التنفيذية للحركة الوطنية الشعبية الليبية مصطفى الزائدي المواقف الرسمية التركية تهدف لإحباط الروح المعنوية للشعب الليبي وعرقلة جهود الجيش في حسم العركة.
وقال الزائدي في تدوينة له بموقع "فيسبوك" "أحد أهم أهداف الحملة الأردوغانية الإخوانية إحباط الروح المعنوية للشعب الليبي وعرقلة جهود القوات المسلحة في حسم المعركة ضد الإرهاب والمليشيات".
وأضاف الزائدي: "القرار التركي لن يغير من الأمر شئ فلقد كان الإخوان ومليشياتهم يحظون بدعم دولي ويسرحون ويمرحون من رأس جدير إلى مساعد إلى الكفرة والقطرون اليوم أغلب دول العالم تدعم الشعب الليبي وقواته المسلحة، وانحسر نفوذ الإخوان على بضع عشرات الكيلمومترات".