أكد المحلل السياسي السنوسي إسماعيل، أن إنقاذ حقل الشرارة ممن وصفهم بـ"العصابات المارقة" واجب وطني مقدس وضرورة ملحَّة.
وقال إسماعيل، في تصريح خاص لـ"بوابة أفريقيا الإخبارية" "إن "لم يسطع شيوخ الطوارق وسلاطين التبو لحل المشكلة وتسليم الحقل للمؤسسة الوطنية للنفط فعلى حكومة الوفاق أن تطلب تدخل مجلس الأمن الدولي لمساعدة الليبيين لتحرير الحقل من الأيدي الخارجية العابثة" بحسب تعبيره.