أكدت منظمة الصحة العالمية أنه بحلول عام 2025، سيعيش نصف سكان العالم في مناطق تعاني من الإجهاد المائي يعانون من ندرة المياه، مشيرة إلى أنه ترتبط القضايا المتعلقة بالمياه ارتباطًا جوهريًا بتغير المناخ.
وتؤثر موجات الجفاف والفيضانات وحرائق الغابات المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة على الإمدادات، وأصبحت مراقبة النظم البيئية لأحواض الأنهار وإدارتها ذات ضرورة قصوى بشكل متزايد وستوفر مبادرات مثل AWARe التعاون التحويلي عبر القارة".
وقدم مؤتمر COP 27 في يوم المياه مقترحات لمعالجة هذا الأمر مع التركيز على الإدارة المستدامة لموارد المياه، حيث بدأ اليوم بتدشين مبادرة AWARe بالشراكة مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، و ستعزز المبادرة الجهود السياسية والعمل وتبادل المعرفة وتنمية القدرات الميدانية لوضع أنظمة إدارة المياه التكيفية في صميم أجندة التكيف مع تغير المناخ، وإنشاء مركز أفريقي للمياه.