انطلقت صباح يومامس الثلاثاء بمقر المركز العام للمناهج التعليمية والبحوث التربوية بمدينة البيضاء ورشة عمل بعنوان "مراجعة لائحة التعليم الأساسي والثانوي" والمعروفة بلائحة القرار "210".
وحضر فعاليات الورشة التي استمرت ليومين متتاليين كلآ من مدير المركز العام للمناهج التعليمية والبحوث التربوية بوزارة التعليم بالحكومة المؤقتة ومدير إدارة التفتيش التربوي بالوزارة ومدراء مكاتب الإمتحانات في كل من المناطق التعليمية "طبرق ، درنة ، الجبل الأخضر ، المرج ، أجدابيا ، بنغازي ، بالإضافة إلى مدراء مكاتب التفتيش التربوي بمنطقتي أجدابيا والجبل الأخضر ، وعضو من منظومة شئون الطلبة والامتحانات ، إضافة إلى حضور الدكتورة إبتسام العبار عضو هيئة التدريس بجامعة بنغازي المتخصصة في التخطيط والإدارة التعليمية.
وتم خلال ورشة العمل تم عرض اللائحة ومناقشتها من قبل الخبراء الحاضرين وخاصة فيما يتعلق بآلية التقدم للامتحانات ونظم المراقبة فيها إضافة إلى علاقة ولي الأمر بالمؤسسة التعليمية من منطلق تفعيل مجالس الأباء لما لها من دور كبير يساعد في خلق بيئة مساعدة لسير العملية التعليمية للطالب ، ومن ثم يتم تقديم النتائج كلآ على حدى وإعتمادها.
يشار إلى أن هذه اللائحة قد صدرت عن اللجنة الشعبية العامة سابقآ وفق قرار رقم "210" لسنة 2011 ميلادية.
وحضر فعاليات الورشة التي استمرت ليومين متتاليين كلآ من مدير المركز العام للمناهج التعليمية والبحوث التربوية بوزارة التعليم بالحكومة المؤقتة ومدير إدارة التفتيش التربوي بالوزارة ومدراء مكاتب الإمتحانات في كل من المناطق التعليمية "طبرق ، درنة ، الجبل الأخضر ، المرج ، أجدابيا ، بنغازي ، بالإضافة إلى مدراء مكاتب التفتيش التربوي بمنطقتي أجدابيا والجبل الأخضر ، وعضو من منظومة شئون الطلبة والامتحانات ، إضافة إلى حضور الدكتورة إبتسام العبار عضو هيئة التدريس بجامعة بنغازي المتخصصة في التخطيط والإدارة التعليمية.
وتم خلال ورشة العمل تم عرض اللائحة ومناقشتها من قبل الخبراء الحاضرين وخاصة فيما يتعلق بآلية التقدم للامتحانات ونظم المراقبة فيها إضافة إلى علاقة ولي الأمر بالمؤسسة التعليمية من منطلق تفعيل مجالس الأباء لما لها من دور كبير يساعد في خلق بيئة مساعدة لسير العملية التعليمية للطالب ، ومن ثم يتم تقديم النتائج كلآ على حدى وإعتمادها.
يشار إلى أن هذه اللائحة قد صدرت عن اللجنة الشعبية العامة سابقآ وفق قرار رقم "210" لسنة 2011 ميلادية.