صرح المستشار برئاسة الجمهورية عبد المجيد شيخي أن الجزائر لحد ألانلم تضبط بعد منهجية لتأسيس مدرسة تاريخية جزائرية و أنها مازالت نتخبط في منهجية المدرسة التاريخية فرنسية و لم تخرج منها بعد

و أضاف أيضا أن الجزائر تملك مؤرخون كتبوا في التاريخ لكن لا يذكرون لأنهم كتبوا باللغة العربية و آخرون كتبوا باللغة الفرنسية إلا أنهم كانوا قريبين من المنهجية الفرنسية

كما أكد على أن المنهجية الفرنسية في الجزائر أبعدت العناصر الأساسية في تاريخ الشخصية الجزائريةكونها هي التي وقفت في وجه الاستعمار و قاومته و مكنت الشعب الجزائري من المحافظة على شخصيته و المتمثلة فيالدين ،اللغة و العادات و التقاليد  .