بحث رئيس مجلس الدولة خالد المشري مع وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم آفاق عملية التسوية السياسية الليبية.
وبين المكتب الإعلامي لمجلس الدولة أن الجانبين بحثا العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة السياسية والأمنية والاقتصادية، وآفاق عملية التسوية السياسية الليبية، وسبل دعم السلطة الجديدة الموحدة في مواجهة التحديات الراهنة لتنفيذ خارطة الطريق ولضمان حَلٍّ سلمي وشامل في ليبيا، والوصول للانتخابات الجديدة في موعدها المحدَّد.
وحضر اللقاء النائب الأول لرئيس مجلس الدولة محمد بقي ومقرر المجلس سعيد كلة ووزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية الجزائري كمال بلجود، والمدير العام للوثائق والأمن الخارجي اللواء نور الدين مقري، والسفير الجزائري لدى ليبيا عبدالقادر حجازي.