شنت الراقصة المغربية حكيمة العروسي هجوما لاذعا على الراقصة المصرية دينا واصفة شهرتها بسبب فضيحة فيلم اباحي واعتبرت حكيمة ان دينا اهانتها بسبب النجاح الذي حققته في مصر ، وكتبت حكيمة في صفحتها على الفايس بوك ما يلي :

عزيزتي الراقصة دينا انا عندما زرت مصرالحبيبة قدمت لك باقة ورد وانتي الان تردين علي باهانة وطعنة خنجر في ظهري فتقبلي مني ما ستجدينه في هذا المقال ردا على اهانتك لي
 للتوضيح للجمهور يبدو ان الراقصة دينا تتبع الفنانة فيفي عبده في كل خطواتها لانها و كما يقال بالمصرية (متغاظة اوي من ست الكل فوفا الجميلة ) ولكن شتان بين فيفي التي صنعت شهرتها باعمالها الجميلة وبين دينا التي اشتهرت بفضيحة فيلم بورنو موجود الى يومنا هذا في كل المواقع الاباحية.
دينا اليوم تستعد لتقديم برنامج مسابقة رقص على tv بعد ان تفوقت عليها الراقصة صافيناز و سحبت البساط من تحت رجلها وبعد عودة ست الكل و تاج راسها فيفي عبده بقوة للمهرجانات والتلفزيون من خلال برنامجها (احلى مسا ) وخلال اقتراح دينا للمتسابقات اقترحت اسمي ليس في لجنة تحكيم المسابقة او كاستاذة رقص تهتم بشؤون المتسابقات بل كمتسابقة لاقف امامها كل يوم وانتظر منها رايها في ادائي وتعقيبها على طريقتي في الرقص و بالمرة لتصب حقدها وتكمل حربها التي بداتها ضدي منذ سنة 2009 حين خطفت منها الاضواء في مهرجان مصر.
عزيزتي دينا انت تعلمين جيدا انني نجمة في بلدي المغرب و في مهرجانات العالم ولدي اسم ووجود على الساحة و حربك علي لن تجدي شيئا فالراي الاول و الاخير للجمهور انصحك ان تتفرجي على في اليوتوب لتري انني احصد عدد مشاهدات اكثر منك بكثيروانصحك ايضا بمشاهدة صوري للتاكد انني اشارك في لجنة تحكيم المسابقات الدولية الى جانب فطاحل و نجمات الزمن الجميل في الرقص الشرقي كالسيدة منى السعيد وغيرها من عمالقة هذا الفن و لا احتاج لمشاركتي معك في هذا البرنامج لاني نجمة مغربية تفوقت في الرقص الشرقي و اتفوق عليك في الرقص المغربي واتحداك ان ترقصي مغربي او ان تتقني خطوة واحدة من خطوات الرقص المغربي هذا الفن الجميل الذي لا تعرفين عنه شيئا بدليل فشلك الذريع في تقديم الفوازير و هذا يدل على قلة ثقافتك في مجال الرقص وعدم انفتاحك على ثقافات ورقصات باقي الشعوب العربية
 اما انا فاقولها لك بصراحة يكفيني فخرا اني مغربية اتحدى راقصات العالم برقصنا المغربي الجميل بتنوعه و تاريخه
 وختاما اوجه التحية لاساتذتي و لجمهوري الحبيب و اصدقائي واهلي في مصر الحبيبة التي اعتبرها بلدي الثاني مع اقصائك من هذه التحية .