أكد مصدر دبلوماسي فرنسي، أن باريس لم تتلق إخطارا مسبقا بالعملية التي شنتها قوات الجيش الليبي في طرابلس، وأنه ليس لديها أي أجندة خفية هناك.

وأضاف المصدر، "الحاجة العاجلة في ليبيا الآن هي لحماية السكان المدنيين ووضع حد للقتال وعودة جميع الأطراف الأساسية إلى الحوار"، مشددا على أن فرنسا ليس لديها أي "أجندة خفية".

وأكد المصدر أن فايز السراج  رئيس حكومة الوفاق الوطني يجب أن يبقى اللاعب الأساسي، وعليه أن يحتوي ويدير العملية السياسية التفاوضية.