دافع وزير البيئة في زيمبابوي مانجاليسا ندلوفو عن عملية اصطياد الفيلة الرضيعة وبيعها لحدائق الحيوان ومدن الملاهي في أعقاب تقارير صحفية حول صادرات الفيلة للصين.
وقال الوزير الزيمبابوي إن بلاده تتعامل مع "مخزون ضخم " من الفيلة ووصف عملية تصدير الفيلة بأنها "مشروع نشعر أنه أكثر استدامه وأفضل من قتل الافيال".
وتقوم سلطات زيمبابوي باحتجاز الفيلة في حديقة هوانغ الوطنية وشحنها للصين في اقفاص صغيرة.
يذكر أن تعداد الأفيال يتراجع بصورة ملحوظة باستثناء في منطقة الجنوب الأفريقي ومع ذلك يحاول العالم تعليم هذه المنطقة كيفية الحفاظ على الفيلة في الحياة البرية.