قالت شركة طيران ليبية إنها استأنفت الرحلات التجارية من ليبيا إلى أوروبا برحلة إلى ألمانيا يوم السبت بعد انقطاع دام أكثر من ستة أشهر.وامتنعت شركات الطيران الأجنبية عن تسيير رحلاتها إلى ليبيا في يوليو تموز عندما هاجم فصيل فجر ليبيا جماعة منافسة تسيطر على مطار طرابلس الرئيسي ليسيطر على العاصمة بعد شهر من القتال.

وقال مسؤولون إن المطار وحوالي 20 طائرة تضررت خلال أعمال العنف.واستأنفت الخطوط الجوية التركية لفترة قصيرة العام الماضي رحلاتها إلى مصراتة شرقي طرابلس قبل أن توقف رحلاتها هذا الشهر بسبب الغارات الجوية المتكررة على المطار في إطار الصراع بين الحكومتين المتنافستين في ليبيا.

وقالت شركة قالت شركة طيران ليبية إنها استأنفت الرحلات التجارية من ليبيا إلى أوروبا برحلة إلى ألمانيا يوم السبت بعد انقطاع دام أكثر من ستة أشهر.

وامتنعت شركات الطيران الأجنبية عن تسيير رحلاتها إلى ليبيا في يوليو تموز عندما هاجم فصيل فجر ليبيا جماعة منافسة تسيطر على مطار طرابلس الرئيسي ليسيطر على العاصمة بعد شهر من القتال.

وشكل فصيل فجر ليبيا حكومة منافسة وأجبر الحكومة المعترف بها دوليا بقيادة رئيس الوزراء عبد الله الثني على الانتقال إلى شرق البلاد.

وقال مسؤولون إن المطار وحوالي 20 طائرة تضررت خلال أعمال العنف.

واستأنفت الخطوط الجوية التركية لفترة قصيرة العام الماضي رحلاتها إلى مصراتة شرقي طرابلس قبل أن توقف رحلاتها هذا الشهر بسبب الغارات الجوية المتكررة على المطار في إطار الصراع بين الحكومتين المتنافستين في ليبيا.

وقالت شركة الخطوط الجوية الأفريقية الليبية ومطار دوسلدورف الألماني يوم السبت إن طائرة تابعة للشركة توجهت من مطار معيتيقة في طرابلس إلى دوسلدورف.

وأضافت الشركة أنها تعتزم تسيير رحلات إلى روما في الأيام المقبلة.وللالتفاف على حظر الطيران الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي يتعين على شركات الطيران الليبية التعاقد مع الشركات التي تسجل طائراتها في الاتحاد الأوروبي.

وفي ظل عدم وجود شركات طيران أجنبية عاملة في ليبيا تشغل شركات الطيران الحكومية أسطولا صغيرا لتلبية الطلب على تذاكر الطيران. الليبية ومطار دوسلدورف الألماني يوم السبت إن طائرة تابعة للشركة توجهت من مطار معيتيقة في طرابلس إلى دوسلدورف.وأضافت الشركة أنها تعتزم تسيير رحلات إلى روما في الأيام المقبلة.

وللالتفاف على حظر الطيران الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي يتعين على شركات الطيران الليبية التعاقد مع الشركات التي تسجل طائراتها في الاتحاد الأوروبي.وفي ظل عدم وجود شركات طيران أجنبية عاملة في ليبيا تشغل شركات الطيران الحكومية أسطولا صغيرا لتلبية الطلب على تذاكر الطيران.