شيع بعد ظهر اليوم الثلاثاء بمقبرة سيدي القن بمدينة اجدابيا جثمان الشاعر الشعبي الليبي الكبير ، محمد بوهارون الزوي ،عن عمر ناهز 77 عاماً تقريباً.
بحسب ما أفاد أحد المقربين من عائلة بوهارون الزوي في حديث خص به ( بوابة إفريقيا الإخبارية ) مساء اليوم الثلاثاء ، فان الراحل بوهارون فارق الحياة مساء أمس الاثنين الساعة الحادية عشر ليلاً تقريباً، داخل إحدى المصحات الطبية بمدينة اجدابيا، بعد تعرضه إلى وعكة صحية.يذكر ان الشاعر محمد بوهارون الزوي، رحل بعد مسيرة طويلة حافلة بالعطاء الشعري استمرت لأكثر من نصف قرن ، أثرى خلالها مكتبة الشعر الشعبي الليبي وله ديوان شعر بعنوان " هي كل شيء " بالإضافة إلى ديوان آخر تحت الطبع بعنوان " في كل شيء نلقاك "
بحسب ما أفاد أحد المقربين من عائلة بوهارون الزوي في حديث خص به ( بوابة إفريقيا الإخبارية ) مساء اليوم الثلاثاء ، فان الراحل بوهارون فارق الحياة مساء أمس الاثنين الساعة الحادية عشر ليلاً تقريباً، داخل إحدى المصحات الطبية بمدينة اجدابيا، بعد تعرضه إلى وعكة صحية.يذكر ان الشاعر محمد بوهارون الزوي، رحل بعد مسيرة طويلة حافلة بالعطاء الشعري استمرت لأكثر من نصف قرن ، أثرى خلالها مكتبة الشعر الشعبي الليبي وله ديوان شعر بعنوان " هي كل شيء " بالإضافة إلى ديوان آخر تحت الطبع بعنوان " في كل شيء نلقاك "
حيث اشتهر بوهارون باللون العاطفي ومن أشهر قصائده (حسنك ورسمك ، المسدى ، جميلة ، يوم السفر ، هلالك هل ، اسود سواد اعيون )
وقد تغنى عدد من الفنانين في ليبيا قصائد بوهارون وكان من اشهرهم الفنان الشعبي المعتزل ، إبراهيم الصافي ، قصيدة جميلة وقصيدة يوم السفر.