قالت إذاعة "شمس أف أم" الخاصة التونسيّة، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع أن الدائرة الصحية بعقارب سجلت وفاة شاب في الخامسة والثلاثين من عمره متأثرا باختناقه بالغاز المسيل للدموع الذي تم استعماله في المواجهات الليلية والاحتجاجات جراء رفض الأهالي لفتح المصب المراقب بعقارب فحسب المعطيات الأولية فإنه تعرض بسبب ذلك لسكتة قلبية.
وسيتم نقله لقسم التشريح بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بصفاقس وفتح تحقيق في الموضوع، وفق الإذاعة.