أكد آخر متحدث باسم النظام السابق موسى إبراهيم أن الآمال التي يعقدها البعض على الحكومة الجديدة هي دليل آخر على أن هذا البعض، وبعد 10 سنوات، مازال لم يستوعب شروط اللعبة
وقال إبراهيم في تدوينة له بموقع "فيسبوك" أن "الآمال التي يعقدها البعض على الحكومة الجديدة هي دليل آخر على أن هذا البعض، وبعد 10 سنوات، مازال لم يستوعب شروط اللعبة" مضيفا "أما نحن في التيار الجماهيري فسيكون علينا أن نجيب عن السؤال التاريخي الذي ستوجهه لنا الأجيال القادمة: لماذا، ونحن في سنة 2021، لم ننظم صفوفنا، ونوحد قيادتنا، ونقدم مشروعنا الوطني لليبيين؟"