افتُتح أحد أكثر البيوت الرومانية نبلاً وجمالاً للزوار بعد 30 عاماً من الترميمات في متنزه هيركولانيوم الأثري في جنوب إيطاليا.
وغرقت بلدة هيركولانيوم الساحلية الأثرية تحت حمم بركان انفجر في المنطقة العام 79 قبل الميلاد قبل أن يتم اكتشاف المنزل الروماني العام 1938، بحسب "يورونيوز".
ويحتوي المنزل الأثري على ديكورات متنوعة من الفسيفساء استخدمت قديماً لتبريد حرارة الطقس، بالإضافة إلى لوحات جدارية بديعة بجانب طاولة رخامية وُضعت بدقة لجذب ضوء الشمس.