1- هو أحمد محمد إبراهيم منصور، من قبيلة القذاذفة من مدينة سرت، ولد في عام 1955م.
2- عمل معيدا، وأستاذا للفلسفة بالجامعات الليبية.
3- كما عمل بالصحافة، وترأس تحرير صحيفة الزحف الأخضر، وله عديد الإسهامات الفكرية والسياسية والأدبية.
4- شغل عددا من الوظائف الرسمية في النظام الجماهيري، من بينها أمين اللجنة الشعبية العامة للتعليم والبحث العلمي (1986-1989)،وأمين اللجنة الشعبية العامة للتعليم العالي (1989-1990)،ومؤسس وأمين جامعة التحدّي _ سرت (1990-1992) ،وأمين اللجنة الشعبية العامة للثقافة (1994-1995) ،وأمين شؤون المؤتمرات الشعبية بمؤتمر الشعب العام ،وأمين مساعد لمؤتمر الشعب العام (2003 - 2008)
5-قام بالإشراف على بناء معظم الجامعات في كافة المدن الليبية كما قام بألقاء العديد من المحاضرات في الجامعات الليبية.
6-صدر له العديد من الكتب منها:
(التنظيم الثوري، الثورة والدولة، الجديد، حكايا الحرف الأول، حان وعد قيامتنا، خطة العنكبوت الأسود)
7- تصنف مكتبة الأديب أحمد إبراهيم الشخصية المتواجدة في منزله في مدينة سرت من أكبر المكاتب في ليبيا تحتوي على حوالي 70 ألف عنوان.
8-عند اندلاع أحداث 17 فبراير ظهر على شاشات قنوات الجماهيرية لتوعية الشباب ولحثهم على عدم الدخول في حرب أهلية تخدم مصالح الغرب، وانطلق إلى طرابلس وقام بـ بحملة كبيرة لتوعية الشباب في الجامعات الليبية ولتوضيح المؤامرة الصهيونية على الوطن العربي و الإسلامي.
9-في أواخر شهر أغسطس من سنة 2011 عند اندلاع الحرب في شوارع طرابلس ذهب إلى منطقة أبو سليم وعندما أوشكت المنطقة على السقوط في أيدي المجموعات المسلحة، خرج هو ومن معه للذهاب إلى مدينة سرت ، وتعرض لإصابة في الطريق، وتمكن لاحقا من الوصول إلى سرت ليلتحق بالزعيم الليبي الراحل معم القذافي الذي بقي معه حتى تم أسره في 20 أكتوبر 2011.
10-قامت باعتقاله مجموعة مسلحة من مدينة مصراتة، وتعرض لجميع أنواع التعذيب و للتجويع، وبعد سجنه لمدة تقارب العامين صدر في حقه حكم بالاعدام، ولا يزال قابع في معتقلات الظلام في مصراتة.