أوصى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بتدابير الرأفة لفائدة الشباب المتابعين جزائيا بمناسبة عيد الاستقلال.

وتخص إجراءات العفو للشباب المتابعين جزائيا والمتواجدين رهن الحبس لارتكابهم وقائع التجمهر.

ومن جهتها، شرعت الجهات القضائية في الإفراج عن هؤلاء الأشخاص والبالغ عددهم 18 والعملية مستمرة لغيرهم.