يترقب الجزائريون الإعلان الرسمي عن الحكومة الجديدة، عشية ذكرى استرجاع السيادة الوطنية، حيث يعلق الجميع آمالاكبيرةعلى الوزراء الجدد، الذين سيضطلعون بمهام ثقيلة في ظل تصاعد إصابات الجائحة والأوضاع الاجتماعية الصعبة، علاوة على الرهان الاقتصادي الواجب كسبه بغية تنويع الصادرات.

 الحكومة الجديدة التي رفضت حركة حمس الانضمام إليها، ستكون سمتها البراغماتية في حل أهم الملفات الوطنية