بحث الرئيس التونسي قيس سعيد ونظيره النيجيري، الوضع في ليبيا، وضرورة أن يكون الحل ليبياً بالأساس، إذ جرى التأكيد على أن الليبيين هم أصحاب الشأن وهم القادرون على إيجاد الحلول التي تعبر عن إرادتهم، بمنأى عن أي تدخل أجنبي.

وأفاد بيان لرئاسة الجمهورية التونسية أمس الجمعة، أن الرئيس سعيد ونظيره النيجيري استعرضا العلاقات الثنائية بين البلدين، وسٌبل تعزيزها.

ووفق ذات البيان تطرق الجانبان، إلى تطورات فيروس كورونا وسٌبل التصدي لها مع نظيره النيجيري محمدو إيسوفو، وذلك في مكالمة هاتفية جرت بين الطرفين.