عين الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، وزير الاتصال "الإعلام" وزيرا للثقافة بالوكالة بعد استقالة الوزيرة السابقة مريم المرداسي، على خلفية حادث تدافع بحفل غنائي خلف قتلى.
وبحسب التلفزيون الجزائري، "كلف رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، وزير الاتصال والناطق الرسمي للحكومة، حسان رابحي، بحقيبة وزارة الثقافة بالنيابة خلفا لمريم مرداسي التي استقالت أمس السبت، على إثر وفاة خمسة أشخاص في حفل المغني "سولكينغ" الخميس الماضي".
وكانت الرئاسة قد قررت يوم السبت، تعيين أونيسي خليفة مديرا عاما للأمن الوطني، خلفا لعبد القادر قارة بوهدبة، دون توضيح الأسباب، وذلك بعد ساعات من استقالة مرداسي، ما اعتبر مرتبطا بالحادث.