قال المحلل السياسي محمد الرعيش أن الموقف المدافع عن بقاء قوات تركيا في ليبيا من قبل معسكر أنقرة في الداخل الليبي لم يكن مستغربا، باعتبار الارتباط الوثيق بين تركيا وبين الإخوان ومليشياتها المسلحة.

وأشار الرعيش في تصريح لـ"العربية.نت"، إلى أن انقلابهم على وزيرة الخارجية التي سبق وأن أثنوا على قرار تعيينها، يدلّ على أنهم يتحركون بأوامر من تركيا التي لم ترضها مواقف المنقوش.