حُكم على موظفة سابقة بوزارة الخارجية الأمريكية أمس الثلاثاء، بالسجن 40 شهراً وغرامة بـ 40 ألف دولار بسبب إفشائها معلومات سرية إلى مسؤولين حكوميين صينيين.
وقالت وزارة العدل إن كانديس ماري كليبورن أقرت في أبريل (نيسان) الماضي بالذنب بعد التهم الموجهة إليها، والتي شملت أيضاً مزاعم بحصولها على عشرات الآلاف من الدولارات في شكل هدايا من عملاء الحكومة الصينية.
واتُهمت كليبورن أيضاً بالكذب على محققين اتحاديين، حول اتصالاتها مع العملاء على مدار 5 أعوام.