وحث باتيلي خلال مشاركته في إطلاق "إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة"، القادة الليبيين على الاستماع لنداء شعبهم لوضع حد للمراحل الانتقالية.

وأضاف أن ليبيا في حاجة إلى تحرك سياسي عاجل لتحسين نوعية حياة الناس، مشيرا إلى أن شباب ليبيا بحاجة إلى توفير المدارس والتقنية الحديثة وفرص اقتصادية حقيقية، لا إلى بنادق الكلاشينكوف.

وعن الدور الذي يقوم به في مهمته قال عبد الله باتيلي إن شراكته مع المسؤولين الليبيين لا يمكن أن تحقق نتائج التنمية المنشودة إلا إذا كان هناك سلام واستقرار ونمو اقتصادي.