أحيت فرنسا، الجمعة، الذكرى الخامسة لأسوأ هجمات إرهابية شهدتها باريس، وأعلنت استئناف محاكمة مرتكبيها، بعد أسابيع من هجومين جديدين.
وكانت الهجمات التي استخدم فيها البنادق والقنابل أسفرت عن مقتل 130 شخصا، وشنها مسلحون من تنظيم "داعش" على مسرح "باتاكلان" وعلى مقاهي وملعب "ستاد دو فرانس".
ونعت عمدة باريس، آن هيدالجو، وكذلك رئيس الوزراء، جان كاستيكس، ضحايا الهجمات في المواقع الستة التي شهدتها.
وسيطرت القيود التي تم فرضها بسبب وباء فيروس كورونا المستجد، على المراسم التي أقيمت على نطاق ضيق هذا العام.