وجد شاب أمريكي نفسه في ورطة كبيرة لدى دخوله أحد محلات بيع الهواتف الذكية بهدف السرقة عندما استغل وجود امرأتين فقط للقيام بفعلته، لكنه لم يكن يتوقّع الفخ الذي نصب له من صاحبة المحل.
فقد دخل السارق المحل مخفي الوجه في مرحلة أولى غير مبال بالنساء الموجودات ودون الاكتراث لنداء البائعة وبدأ التجول والبحث عن الأشياء الثمينة لكن البائعة كانت أذكى وطلبت من المرأتين الموجودتين الخروج ثم أغلقت عليه الباب أين اكتشف الورطة التي وقع فيها وبدأ في الصياح وطلب المساعدة إلى أن جاءت الشرطة وقامت باعتقاله في مشهد لا يخلو من الطرافة.