صرحت مصادر بريطانية، أمس، بأن خبراء عسكريين يعتزمون هدم منزل العميل الروسي المزدوج سيرغي سكريبال الذي تعرض للتسمم بغاز أعصاب في مارس الماضي.
ويعتزم الخبراء إزالة سطح المنزل قبل تفكيكه على مدار الأشهر الأربعة المقبلة.
وتتهم بريطانيا عملاء تابعين للحكومة الروسية بالمسؤولية عن الهجوم الذي استهدف سكريبال وابنته يوليا بمدينة سالزبري في ويلتشاير.
وكان تم إغلاق العديد من المواقع العامة التي زارها سكريبال وابنته، إلا أنه جرى إعادة فتحها لاحقاً. ونجا الأب وابنته من الهجوم إلا أن حالتهما الصحية لا تزال غير واضحة.