انطلق اليوم الأحد بمدراس التعليم الأساسي والثانوي ببني وليد العام الدراسي الجديد بحضور ضعيف من قبل الطلبة والطالبات.
وأوضح عدد من مديري المؤسسات التعليمية بالمدينة بأن البداية المتعثرة تعود إلى عدم توفر السيولة النقدية بالمصارف مما حال دون شراء أولياء أمور الطلبة احتياجات أبناءهم من ملابس وحقائب ومستلزمات دراسية.
من جانب آخر أكد أحد موظفي مصلحة الوسائل التعليمية فضل عدم ذكر اسمه بأن قرابة 40% من عناوين كتب مرحلة التعليم الأساسي دخلت مخازن المصلحة بالمدينة التي باشرت توزيعها على المدارس .