عرف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب منذ تأسيسه عام 2006 استقطاب العديد من الشباب الموريتاني ,الذين اعتنقوا الفكر السلفي الجهادي, ورغم تسليم العشرات منهم انفسهم للاجهزة الأمنية الموريتانية واعلانهم التخلي عن الفكر السلفي,الا ان العديد منهم لقي نحبه في ساحات القتال , وتتوزع خريطة مقتل هؤلاء، بين خمس دول في المنطقة هي: الجزائر وموريتانيا ومالي والنيجر وتونس، فقد قتل ثمانية منهم في الجزائر، وقتل ثمانية آخرون في موريتانيا ، وقتل تسعة تسعة منهم في مالي، واثنان في النيجر وواحد في تونس وهذه لائحة باسماء الموريتانيين الذين قتلوا في القاعدة وهي مرتبة حسب احدث بيانات نعي القاعدة للموريتانيين.

ـ داوود الموريتاني قتل في اقليم ازواد 2013

ـ أبو حمزة عبد الجليل ولد ويس قتل في اقليم ازواد 2013

ـ انس الموريتاني قتل في في اقليم ازواد 2013

ـ ابو بصير الموريتاني قتل في في اقليم ازواد 2013

ـ ناصر السنة قتل في في اقليم ازواد 2013

ـ السلفي الطيب ولد  سيد عالي قتل  في اقليم ازواد 2013

ـ السلفية ربيعة بنت محمد الأمين الناطقة السابقة باسم السلفيات الموريتانيات  قتلت في في اقليم ازواد 2013

ـ المختار ولد أمين قتل مع مجموعة من رفاقه من تنظيم القاعدة في مدينة غاو، 2013 واختفى الشاب ولد أمين منذ أكثر مسنة، بعد تخرجه بشهادة عالية في المعلوماتية من المغرب، وينحدر الشاب القتيل من مدينة المذرذرة.

ـ الحاج ولد معط، وكنيته "أبو محمد الموريتاني" ينحدر من مدينة أطار بولاية آدرار، قتل على يد الجيش النيجري في عملية نفذها ضد مقاتلين من التنظيم قرب مدينة "تلوة" النيجرية، بداية عام 2010

ـ إبراهيم الخليل ولد حبي ويكنى "ناصر" وينحدر من ولاية لبراكنة، وقد نفذ عملية انتحارية ضد الجيش النيجري، في مارس 2010، في عملية أطلق عليها التنظيم "غزوة الشهيد سعد أبي سارية"، وقد جاءت العملية انتقاما من الجيش النيجري الذي قتل عددا من عناصر التنظيم بداية العام بينهم "أبو محمد الموريتاني"، وله وصية سجلها على شريط فيديو قبل تنفيذه للعملية.

ـ سيد احمد ولد الولي، ويكنى "أبو قتل منتصف عام 2010 في كمين نصبه عناصر من التنظيم، لدورية من الدرك الجزائري قرب بلدة تنزواتين بجنوب الجزائر

ـ أبو بكر الصديق ولد يحيى ولد عبدي، المكنى "أبو الخطار" التحق بمعسكرات التنظيم في يناير 2010، وينحدر من مدينة ألاك بولاية لبراكنة، ، قتل في الهجوم الموريتاني الفرنسي على معسكر للتنظيم في شمال مالي في 22 يوليو 2010.

ـ أحمد فال (باب) وكنيته "عبد الرزاق أبو ضمام"، ينحدر من مدينة تمبدغة، قتل في الوسط الجزائري في يناير 2010، أثناء مشاركته في نقل شحنة من الأسلحة من الصحراء الكبرى إلى معاقل التنظيم في وسط الجزئر ـ حسب تصريحات الجيش الجزائري

ـ إدريس ولد محمد الأمين المكنى "أبو إسحاق الأفغاني"، وينحدر من مدينة كيفة، وقد التحق بالتنظيم سنة 2005، نفذ عملية انتحارية بسيارة مفخخة استهدفت مقر قيادة المنطقة العسكرية الخامسة بمدينة النعمة في الشرق الموريتاني، فجر يوم 25 أغسطس عام 2010.

ـ "أسامة" من الشباب الموريتانيين الأوائل الذين التحقوا بالتنظيم، وجرح في جبال الطاسيلي جنوب شرق الجزائر، على مستوى الرأس، وقتل بعد ذلك في انفجار لغم أرضي في الجزائر عام 2009.

ـ إسلم ولد عبد الله ولد عبيد المكنى "حمزة أبو البتول"، ينحدر من مقاطعة واد الناقة قتل بمنطقة سيدي عقبة في الجزائر، عام 2009

ـ محمد سالم ولد الكوري، ويكنى "النعمان"، وهو من أسن الموريتانيين الذين التحقوا بالتنظيم، قتل في يوليو 2009 في اقليم ازواد

موسى ولد زيدان "أبو عبيدة البصري" ينحدر من ولاية لبراكنة، وقد نفذ عملية انتحارية قرب السفارة الفرنسية في نواكشوط يوم 8 أغسطس 2009.،

ـ موسى ولد محمد اندي المكنى "أسامة أبو ناصر"، ينحدر من مدينة بوتمليت في ولاية ترارزة قتل في الاشتباك الذي وقع بين قوات الأمن الموريتانية وعناصر من تنظيم "أنصار الله المرابطون في بلاد شنقيط" في تفرغ زينة بنواكشوط، مساء السابع من إبريل عام 2008،.

ـ سيدنا ولد ختاري المكنى "أبو زينب الموريتاني" التحق بمعسكرات تنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية سنة 2005، رفقة كل من أحمد ولد الراظي، وإدريس ولد محمد الأمين، وينحدر من مدينة بوتلميت بولاية ترارزة، قتل بعد تنفيذ لعملية انتحارية في مدينة لبويرة بالجزائر في أغسطس سنة 2008،

ـ أحمد ولد الراظي المكنى "أبو معاذ"، خريج الثانوية الفنية بنواكشوط، وهو خبير متفجرات تلقى تكوينه في معسكرات التنظيم بشمال مالي، وينحدر من مدينة تجكجة بولاية تكانت، قتل مع رفيقه "موسى ولد انديه"، بعد إصابته برصاصة في الرأس أثناء المواجهات في تفرغ زينة بين قوات الأمن وعناصر من التنظيم في إبريل عام 2008، توفي إثرها في المستشفى العسكري بنواكشوط

ـ سيدي ولد يحظيه، المكنى "عبد الحكيم أبو اليواقيت"، ينحدر من مقاطعة واد الناقة، وقد اعتقل في نهاية أغسطس عام 2008 مع الطيب ولد سيدي عالي وآخرين على يد الجيش المالي، و بعد أشهر من الاعتقال في مدينة "غاوا" بشمال مالي، أرادت الحكومة المالية نقلهما إلى سجن العاصمة "بامكو"، لكن السيارة التي تقلهم تعرضت لحادث سير، أدى إلى مقتل أربعة من عناصر الأمن المالي، وأصيب سيدي ولد يحظيه إصابات بالغة في الرأس توفي على إثرها بعد أربعة أيام، بينما نجا زميله الطيب ولد سيدي عالي الذي اعلن عن وفاته قبل ايام في اقليم ازواد

ـ يحيى ولد محفوظ، ويكنى"أبو أيمن الشرقي" وينحدر من ولاية ترارزة، قتل في ولاية ورقلة بالجزائر في اشتباك مع الجيش الجزائري بداية عام 2008،

ـ اعل الشيخ ولد امين ولد محمد ولد احمد، المكنى "عبد الصمد"، ينحدر من ولاية إنشيري، قتل على يد الجيش الجزائري في مايو عام 2008

ـ إخليهن ولد الشيخ المكنى "أبو ذر القلاوي قتل في عملية تورين في 14 سبتمبر 2008، التي نفذها التنظيم ضد وحدة من الجيش الموريتاني بولاية تيرس زمور، وكان القتيل الوحيد في صفوف التنظيم الذي سقط في تلك المواجهة

ـ لمام ولد آحا المكنى "عمير أبو أسماء"، ينحدر من مقاطعة واد الناقة بولاية ترارزة، قتل في الجزائر عام 2007

ـ أحمدو ولد مقام المكنى "أبو خيثمة"، ينحدر من المنطقة الواقعة بين اركيز وبوتلميت في ولاية ترارزة، كان يتابع دراساته العليا في المغرب، عندما بدأت حرب الخليج الثانية، وشرع الأمريكيون في غزو العراق سنة 2003، فتوجه إلى العراق، وشارك هنالك في القتال ضد الأمريكيين إلى جانب أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين "أبو مصعب الزرقاوي"، قبل أن يعود إلى البلاد، ثم التحق سريعا بمعسكرات التنظيم في شمال مالي وجنوب الجزائر، وقد قتل في اشتباكات اندلعت بين قوات الأمن التونسية ومسلحين سلفيين قرب مدينة تونس العاصمة أواخر عام 2006.

ـ عبد القادر ولد احمدناه المكنى "إبراهيم أبو مرداس"، ينحدر من مدينة أطار بولاية آدرار، وقد التحق بالتنظيم منتصف عام 2006، وقتل في العملية الموريتانية الفرنسية شمال مالي، وله أخ معتقل في السجن المركزي بنواكشوط، هو الطالب ولد احمدناه الذي اعتقلته السلطات السنغالية، وسلمته للسلطات الموريتانية في نوفمبر 2009

ـ أحمدو بمب ولد باب، المكنى "أبو محمد الجكني"، كان أول موريتاني يقتل في صفوف تنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال عام 2005 ، ينحدر من مقاطعة اركيز، وهو مهندس في الميكانيكا، تخرج من الجامعات الأردنية