بدأ الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا ) يفقد الكثير من مصداقيته منذ انعقاد جمعيته العمومية في ساو باولو ، وتحول جوزيف بلاتر الى هدف لسهام النقد بسبب التناقضات التي اصبحت ميزة الفيفا ، وخاصة فيما يتعلق بملف قطر ٢٠٢٢.

بلاتر الذي قال بان الفيفا تتمتع بشعبية في البرازيل كذبته المنظمات الاجتماعية والتي رفعت لافتات الاستهجان في وجه الفيفا لكونها أحد أسباب تعاسة الفقراء في البرازيل. 

وفي زيوريخ حيث مقر الاتحاد الدولي وبالتحديد في الشارع الذي يحمل إسم الاتحاد الدولي قامت مجموعات مناهضة للفيفا بتشويه الشعار في مدخل إمبراطورية "الفيفا" بكتابة شعار في لون الدم يقول: حاربوا الفيفا !!