وكالات: قال القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المعين من الحكومة المعترف بها دوليا، خليفة حفتر: "أن الجيش الليبي بالتأكيد بحاجة إلى السلاح الروسي، ولدينا رغبة قوية في التواصل مع روسيا وهي دولة صديقة لم تكن بيننا وبينها أي شائبة طول فترة علاقاتنا."
وأضاف حفتر، في حوار نشر اليوم مع وكالة "سبوتنيك": "نحن نحتاج بالتأكيد للسلاح الذي كان معتمدا لدينا، الذي تم تدريب أعداد كبيرة جدا من الليبيين عليه، السلاح الشرقي، وروسيا الصديقة التي تعاملت معنا فترة طويلة في عهد القذافي، ولكن بعدها لم نتعامل ولكن لدينا الرغبة الأكيدة في أن نتواصل على هذا السلاح، حتى لا نأخذ مدة طويلة من التدريب والتكتيك الخاص في استخدام هذا النوع من الأسلحة".
وأكد حفتر، أنه يجب أن تكون لليبيا علاقات طيبة مع الدول العظمى، وأن روسيا بالتأكيد من هذه الدول، فقال: "روسيا لابد أن تكون لدينا بها صلات، فإذا نظرت لليبيا كما نحن ننظر لها، فنحن بالتأكيد سنكون مستعدين، وكل الاتصالات في التعامل لابد أن تكون على أساس إستراتيجي وليس على أساس مصلحة وقتية".
وأضاف القائد العام للقوات المسلحة الليبية: "روسيا دولة صديقة لم تكن بيننا وبينها أي شائبة طول فترة تعاملنا معها اعتبارا من 1969 وحتى اليوم، ولم تتدخل في أي شأن داخلي، وبالتالي نحن لا توجد لدينا أي شائبة تحول بيننا وبين التعامل مع هذا البلد الصديق"
وكالات: قال القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المعين من الحكومة المعترف بها دوليا، خليفة حفتر: "أن الجيش الليبي بالتأكيد بحاجة إلى السلاح الروسي، ولدينا رغبة قوية في التواصل مع روسيا وهي دولة صديقة لم تكن بيننا وبينها أي شائبة طول فترة علاقاتنا."
وأضاف حفتر، في حوار نشر اليوم مع وكالة "سبوتنيك": "نحن نحتاج بالتأكيد للسلاح الذي كان معتمدا لدينا، الذي تم تدريب أعداد كبيرة جدا من الليبيين عليه، السلاح الشرقي، وروسيا الصديقة التي تعاملت معنا فترة طويلة في عهد القذافي، ولكن بعدها لم نتعامل ولكن لدينا الرغبة الأكيدة في أن نتواصل على هذا السلاح، حتى لا نأخذ مدة طويلة من التدريب والتكتيك الخاص في استخدام هذا النوع من الأسلحة".
وأكد حفتر، أنه يجب أن تكون لليبيا علاقات طيبة مع الدول العظمى، وأن روسيا بالتأكيد من هذه الدول، فقال: "روسيا لابد أن تكون لدينا بها صلات، فإذا نظرت لليبيا كما نحن ننظر لها، فنحن بالتأكيد سنكون مستعدين، وكل الاتصالات في التعامل لابد أن تكون على أساس إستراتيجي وليس على أساس مصلحة وقتية".
وأضاف القائد العام للقوات المسلحة الليبية: "روسيا دولة صديقة لم تكن بيننا وبينها أي شائبة طول فترة تعاملنا معها اعتبارا من 1969 وحتى اليوم، ولم تتدخل في أي شأن داخلي، وبالتالي نحن لا توجد لدينا أي شائبة تحول بيننا وبين التعامل مع هذا البلد الصديق"