قرر الرئيس السيراليوني، إيرنست باي كوروما، إعادة رسم المخطط الوطني لمكافحة وباء إيبولا المتفشي في هذا البلد.
حيث تم توسيع اللجنتين الرئيسيتين التين شكلتا إثر ظهور الوباء القاتل لينضم إليهما ممثلو منظمة الصحة العالمية ومنظمة لأمم المتحدة في سيراليون. وقد بادرت سيراليون، إلي تشكيل لجنة وزارية للتعامل مع الوضع في حالة ظهور الوباء في البلاد، اثر ظهور حالة ايبولا في غينيا في خطوة احترازية
ويذكر أيضا أنه في أعقاب مؤتمر منظمة الصحة العالمية حول فيروس إيبولا، المنعقد في العاصمة الغانية أكرا، تم إنشاء مركز قيادة العمليات الطارئة، ومقره في غينيا التي ظهر فيها الفيروس أولا، في بداية هذه السنة.