عاودت للظهور مجدداً شائعات مفادها أن جينات الرسام والمبدع الأميركي الراحل الأشهر، والت ديزني، قد حُفظت بالتبريد بعد وفاته في 15 ديسمبر عام 1966، وذلك بناءً على طلبه الذي دوّنه في وصيته.
وبحسب ما نشره موقع «ريبلييز» الشبكي الأميركي أمس، تتحدث الشائعات عن تجميد رأس ديزني ثم إخفائها في مكانٍ ما بغية عودته للحياة مرة أخرى لاحقاً.
وكانت هذه الشائعات أثيرت لأول مرة عام 1986، بعد نشر كتاب عن حياة ديزني، احتفالاً آنذاك بمرور 20 عاماً على رحيله، ثم في كتاب آخر لمؤلف آخر صدر عن حياة ديزني أيضاً، ولكن في عام 1993.
وأفاد «ريبلييز» بأن تلك الشائعات لم تلقَّ رواجاً في أي من المرتين بسبب افتقادها المصداقية والروايات التي تدعم صحتها، فضلاً عن طبيعتها المتضاربة.