ضَبَطَ ضباطٌ في جمارك مالطا الليلة الماضية مبلغ 52000 يورو نقدا غير مصرح به بحوزة أحد الركاب (لم يُكشف عن هويته) كان يتأهب للمغادرة إلى طرابلس.

وتم اكتشاف المبلغ النقدي خلال فحص الركاب في صالة المغادرة.

وقال الراكب إنه رجل أعمال مدّعيا أنه لم يكن على علم بالقوانين في مالطا والاتحاد الأوروبي والتي تتطلب التصريح بالمبالغ النقدية التي تفوق 10،000 يورو ، علما أن هناك علامات في المطار تُذَكِّر الركاب بهذه المقتضيات.

وقالت جمارك مالطا إنها تلعب تنشط بشكل فاعل في عملية "كيميرا" في منظمة الجمارك العالمية ، وهي عملية لمكافحة الإرهاب هدفها عرقلة الحركة النقدية الرامية إلى تمويل الجماعات الإرهابية.

 

*ملحوظة : نذكر القراء الأعزاء مرة أخرى أن ما يرد من أخبار أو آراء في هذا الصفحة لا يلزمنا في شيء، ذلك أننا نترجم التقارير/ المقالات ، دون تصرف ووفق ما تفتضيه قواعد الترجمة النزيهة من حيث المبنى والمعنى. وفكرة الزاوية في النهاية هي إحاطة الزوار الكرام بالأخبار التي يتم تداولها في الصحف والمواقع الأجنبية والتي قد تهم في تقديرنا الشأن الليبي من قريب أوبعيد ، دون أن يعني ذلك أننا نتبنى هذا الخبر أو المقال أو تلك. وناقل الكفر ليس بكافر. دمتم .