نفت مصادر مقربة من الفنان المصري عمرو دياب، ما تردد خلال الساعات الماضية عن قيامه بتكليف محاميه الخاص، بإقامة دعاوى قضائية ضد الجهات الإعلامية، التي روجت لشائعة انفصاله عن زوجته السعودية زينة عاشور.

وأكدت المصادر التي رفضت ذكر اسمها في تصريحات صحافية أن عمرو لا يلتفت لمثل هذه الشائعات التي اعتاد على سماعها قبل سنوات طويلة، مضيفة أن علاقته بزوجته على أكثر ما يرام، مدللة على ذلك بقولهم: "حرص عمرو قبل 3 أسابيع على السفر إلى لندن ودعا زوجته إلى عشاء رومانسي في أحد المطاعم هناك".

وأوضحت المصادر أن نجومية عمرو دياب تجعله معرضا للشائعات من حين لآخر، لافتة إلى أن الشائعة الوحيدة التي أزعجت النجم المصري على مدار مشواره الفني كانت التشكيك في ديانته قبل سنوات عدة، مما دفعه وقتها لإصدار بيان إعلامي يشجب خلاله ما أثير في هذا الصدد.

وناشدت المصادر كل وسائل الإعلام بضرورة الابتعاد عن الحياة الشخصية لعمرو دياب، لأنها مسألة تخصه وحده، ولا يحق لأي صحفي أو جهة إعلامية التدخل فيها.