أعلن موقع فيسبوك حذف شبكة صغيرة تتألف من 13 حساباً وصفحتين من روسيا لتخصصها في تجنيد صحافيين أمريكيين لكتابة مقالات للتأثير في الرأي العام الأمريكي.
وأوضحت الشركة في بيان أن الشبكة مرتبطة بمقربين من وكالة التحقيق في الإنترنت الروسية وكانت تسعى للتأثير أيضاً في الرأي العام في بريطانيا، والجزائر، ومصر.
وقالت الشركة: "بدأنا تحقيقاً بناء على معلومات عن هذه الشبكة تلقيناها من مكتب التحقيقات الفيدرالية. تحقيقنا كشف البعد الكلي لهذه الشبكة على فيس بوك".
وكان الصحافيون المجندون يكتبون مقالات عن العدالة العرقية، ومرشح الرئاسة الديمقراطي بالولايات المتحدة جو بايدن، وسياسيات الرئيس والمرشح الجمهوري لفترة ولاية ثانية دونالد ترامب، من وجهة نظر يسارية.