نفت قوة الردع الخاصة، ما تدول من أخبار حول تسليمها لمؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس.

ووقال المكتب الإعلامي لقوة الردع عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه "لا صحة لهذه الأخبار المتداولة، مؤكدا أن عناصر الشرطة القضائية لا تزال داخل مؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس ولازالت تبعيتها لوزارة العدل، وأن قوة الردع الخاصة بكامل عتادها تعمل على تأمين السجن من الخارج، قائلا "إن ما يُشاع من أخبار ما هو ألا تباعاً للحرب الإعلامية الممنهجة لتدمير طرابلس".