طرحت وزيرة الصحة  الليبيةالسابقة  الدكتورة  فاطمة الحمروش على صفحتها في الفيسبوك، عدة تساؤلات منطقية ،عن تحركات تنظيم داعش في المناطق التي يتواجد فيها ،وهي تحركات مريبة ،وفق الكثير من المراقبين.

وقالت الحمروش في تدوينة لها :

الأسئلة التي حيّرت كل المراقبين فى ليبيا، وخصوصا المهتمين بشؤن الجماعات الدينة المتطرفه:
كيف ينقلون  الجرحى من ‏درنه‬ من أتباع ‫‏داعش إلى ‫‏مستشفى‬ ‫‏إبن‬  ‏سينا‬‫ ‏بسرت؟!!!
كيف يتنقل ‫ ‏مقاتلي داعش من أقصىالشرق‬ إلى المنطقى ‏الوسطى‬؟
والأكثر جدلا هو السيد  ‏ابراهيم ‏الجضران‬ ‫وحرس‬ ‏المنشآت‬ ‫النفطية‬.

وأضافت الحمروش في تدوينتها :

منطقه ‏النوفليه‬ التى هى أكبر تجمع لداعش، وبها ‏معسكرات‬ تدريب لهم تبعد عن أول نقطة تفتيش لحرس المنشآت النفطية بمسافة 30 كيلومتر فقط شرقا،‏السدرة.
كذلك، والذى لا أجد له تفسيرا إطلاقا هو سكان المنطقة الممتدة من #النوفليه حتى ‏اجدابيا شرقا، هم قبيله عريقه وهي قبيلة ‏المغاربه، فكيف يظلون صامتين على وجود أتباع ‏البغدادى‬ فى منطقتهم، وهم أول قبيله أعلنت أنها مع الجيش لمحاربة‬ ‫#‏الإرهاب‬ ومع  ‏سلطة‬ ‏الدوله‬؟