مارست الإدارة الأميركية ضغوطا كبيرة على أنقرة لوقف تهريب الطائرات المسيرة إلى ليبيا ومنع عمليات إطلاقها من مطار الكلية الجوية بمصراتة وحث العناصر التابعة لأنقرة على وقف تشغيلها في هذه المرحلة وذلك استجابة لدعوات دولية بضرورة حظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا والالتزام بقرار مجلس الأمن في هذا الصدد حسبما أعلنت صحيفة العرب اللندنية.
وقالت مصادر إعلامية إن استهداف سلاح الجو لمواقع غرف عمليات الطائرات المسيرة التركية أدت إلى اختفاء ملحوظ للطائرات المسيرة التركية بعد إحباط محاولات لإطلاق طائرات “درونز” من مطار معيتيقة.