أكد عضو مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، دايفيد جارتينشتاين روس، أن التوترات المستمرة بين إيطاليا وفرنسا حول ليبيا من شأنها أن تقوض جهود أوروبا لمكافحة الإرهاب في ليبيا.
وقال روس في تصريحات صحافية، "في الماضي كانت هناك جبهة موحدة نسبيًا للاتحاد الأوروبي بشأن ليبيا، حتى لو كان بعض أعضاء الاتحاد يتذمرون بشكل خاص من قوة هذه السياسات، ومن المحتمل أن يؤدي هذا الصدام الفرنسي الإيطالي إلى سياسات أوروبية أكثر تعارضًا مع مكافحة التطرف تجاه ليبيا".