وقال ابراهيم في تعليق له إن عملية لإفراج ستجعل الجميع أكثر تقبلاً لمسيرة التصالح والحوار الوطني وبناء ليبيا المستقبل، ويجب بعدها عن المعتقلين الآخرين في طرابلس ومصراتة، حتى تكتمل صورة الإفراج، وتفتح الطريق أمام كل المدن الليبية والقبائل الليبية للمساهمة في الحوار والمصالحة وإنقاذ ليبيا من محنتها وأوجاعها وجروحها.

يشار إلى أنه تم اليوم الأحد، الإفراج عن اللواء عبدالله منصور، أمين الهيئة العامة لإذاعات الجماهيرية العظمى "الأسبق" من سجن معيتيقة بالعاصمة طرابلس بعد زهاء 10 سنوات من الاعتقال على خلفية موقفه السياسي من أحداث فبراير 2011.