رأى المحلل السياسي إبراهيم هيبة، أن "جهود الأمم المتحدة لتثبيت وقف إطلاق النار قد تقود إلى هدنة أو وقف للاقتتال علي المدى القصير، ولكنها لن تنهي المشكلة بشكل جذري".
وقال هيبة في تصريح خص بوابة أفريقيا الإخبارية بنسخة منه، "يبدو لي أن الأمم المتحدة والبعثة الأممية تتبني مقترحات ليبية من أطراف ليبية لديها ارتباط مباشر أو غير مباشر بالمليشيات، ولذلك ستقود هذه الجهود في أفضل صورها إلى تجديد شرعنة عمل المليشيات ووجودها تحت تحالفات مليشياوية جديدة يتم فيها إعادة تقاسم الغنائم من جديد".