سامي الساعدي
سامي الساعدي: من كابول إلى طرابلس مسيرة الدماء و النار
فتحت أحداث فبراير سنة 2011 الباب لشخصيات متطرفة كانت فارة خارج ليبيا بسبب أحكام صادرة ضدها لما تمثله من خطر لاستقرار و أمن البلاد.أحداث فبراير لم تكن فقط فرصة لعودة هاته الوجوه بل وفرت لها الأرضية السانحة للعب أدوار في المشهد السياسي المشكّل حديثا في البلاد و أصبح الكثير منهم من أثرياء الحرب التي راكمت الدولارات ...
أشباحٌ خلف الدّخان: وجوه الحرب والتطرّف في ليبيا
مع نهاية العام 2011، وسقوط نظام العقيد معمّر دخلت ليبيا حالة من الفوضى والانفلات الأمني بسبب انتشار السلاح والميليشيات المسلحة، والانهيار الكامل لكافة مؤسسات الدّولة. وضعٌ زاده تعقيدًا انتشار كبير للجماعات الجهاديّة في كافة مناطق البلاد وسيطرتها على الكثير من المقار الحكومية، وأخطرها المراكز الأمنية والثكنات ...
قيادي بالمقاتلة.. يتوعد مؤيدي الجيش في طرابلس بالتهجير
توعد القيادي السابق في الجماعة الليبية المقاتلة، سامي الساعدي، مؤيدي الجيش في العاصمة طرابلس، بالتهجير والطرد من المدينة.وقال الساعدي، في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "بالليبي.. بالله اللي مداير روحه ولد اطرابلس وما زال يبي حفتر، يبيع حوشه ويمشي لبنغازي أمن وأمان وحرية وما فيهاش ...